بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
إشراقة أمل | ||||
أدم | ||||
asert aldamaa | ||||
hasnas | ||||
صلاح الدين السدي | ||||
mehena | ||||
نورالحياة | ||||
shams latagheb |
قصة عبرة لكل بنت وشاب مهمة جدااااااااااااا
السبت سبتمبر 05, 2009 3:42 am من طرف إشراقة أمل
أخي آدم أنا عارفة ان الموضوع ده لازم يكون في قسم فتيات ضد
المواد والمواقع اللاأخلاقية بس يهمني جداااا إن الموضوع ده يطلع
عليه كل شاب وكل بنت مش بس البنات فبعتذر على إني ححطه
هنا
قصة اجمل شات واحلى تعارف للشباب
هذه القصة واقعية سردها وكتبها والفها وجمعها
دكتور/ احمد حنفى
اسالكم الدعاء عن ظهر قلب
هذه القصة عبره لكل من تهاون فى حق الله وحق اهله وحق نفسه طبعا القصة دى حدثت فى عام 2008 …
[ قراءة كاملة ]
المواد والمواقع اللاأخلاقية بس يهمني جداااا إن الموضوع ده يطلع
عليه كل شاب وكل بنت مش بس البنات فبعتذر على إني ححطه
هنا
قصة اجمل شات واحلى تعارف للشباب
هذه القصة واقعية سردها وكتبها والفها وجمعها
دكتور/ احمد حنفى
اسالكم الدعاء عن ظهر قلب
هذه القصة عبره لكل من تهاون فى حق الله وحق اهله وحق نفسه طبعا القصة دى حدثت فى عام 2008 …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
يلا نعصى ربنا
السبت يوليو 26, 2008 8:25 pm من طرف أدم
عايز تعصى ربنا............ ؟؟؟
سهله خالص ..........
ما فيش حاجه دلوقتى أسهل من انك تعصى ربنا
المعصيه بقت قدامك ليل نهار ومستنيه اشاره منك
...........
ولكن قف
امامك اشاره مرور
قبل ان تعبر....
عليك قراءه التعلميات اولا .........
وسوف ادعك تمر بعد ذلك
تذكر
فجأة الموت,( كل نفس ذائقة الموت ) فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظر إلى القنوات ؟؟ لو جائك الموت وأنت تكلم تلك الفتاة ؟؟ يا ترى لو …
سهله خالص ..........
ما فيش حاجه دلوقتى أسهل من انك تعصى ربنا
المعصيه بقت قدامك ليل نهار ومستنيه اشاره منك
...........
ولكن قف
امامك اشاره مرور
قبل ان تعبر....
عليك قراءه التعلميات اولا .........
وسوف ادعك تمر بعد ذلك
تذكر
فجأة الموت,( كل نفس ذائقة الموت ) فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظر إلى القنوات ؟؟ لو جائك الموت وأنت تكلم تلك الفتاة ؟؟ يا ترى لو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 63 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 63 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 127 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 10:09 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 29 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو أبو بندر فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 341 مساهمة في هذا المنتدى في 207 موضوع
العمل الخيري في عهد الصحابة 2
صفحة 1 من اصل 1
العمل الخيري في عهد الصحابة 2
نموذج طلحة بن عبيد الله
ومن النماذج التي اشتهرت بفعل الخير من الصحابة: طلحة بن عبيد الله، أحد السابقين الأولين في الإسلام، وأحد العشرة المبشرة بالجنة، وأحد الستة أصحاب الشورى.
وكان طلحة يلقَّب بالفيَّاض، لكثرة سخائه، فقد روى أحمد في الزهد من طريق عوف، عن الحسن قال: باع طلحة أرضا له بسبعمائة ألف، فبات ذلك المال عنده ليلة، فبات أَرِقا من مخافة ذلك المال، حتى أصبح ففرَّقه[13].
وفي مسند الحُميدي، من طريق الشَّعبي، عن جابر بن قَبيصة قال: صحبتُ طلحة، فما رأيتُ رجلا أعطى لجزيل مال من غير مسألة منه[14].
وروى أبو نُعيم في الحلية، عن طلحة بن يحيى بن طلحة قال: حدَّثتني جدتي سُعدى بنت عوف المرية وكانت محلَّ إزار طلحة - يعني زوجته - قالت: دخل طلحة عليَّ ذات يوم، وهو خائر النفس. وقال قتيبة: دخل عليَّ طلحة ورأيتُه مغموما فقلتُ: ما لي أراك كالح الوجه؟ وقلتُ: ما شأنك، أرابك مني شيء فأعتبك (أي أسترضيك)؟ قال: لا. ولنعم حليلة المسلم أنت! قلتُ: فما شأنك؟ قال: المال الذي عندي قد كثر وكَرَبَني! قلتُ: وما عليك، اقسمه. قالت: فقسمه حتى ما بقي منه درهم. قال يحيى بن طلحة: فسألتُ خازن طلحة: كم المال؟ قال: أربعمائة ألف.
وقال أبو نُعيم أيضا: عن طلحة بن يحيى، عن سُعدى بنت عوف قالت: كانت غلَّة طلحة كل يوم ألفا وافيا، وكان يسمى طلحة الفيَّاض.
ومن طريق الأصمعي بسنده، عن سُعدى بنت عوف: لقد تصدَّق طلحة يوما بمائة ألف، ثم حبسه عن المسجد أن جمعتُ له بين طرفي ثوبه. تعني: لم يستطع الذهاب إلى المسجد حتى رقع ثوبه!!
ويروى أنه كان لعثمان بن عفان على طلحة بن عبيد الله رضي الله عنهما خمسون ألف درهم دَينا، فخرج عثمان يوما إلى المسجد، فقال له طلحة: قد تهيَّأ مالك فاقبضه. فقال: هو لك يا أبا محمد معونة لك على مروءتك[15].
وجاء أعرابي إلى طلحة رضي الله عنه فسأله، وتقرَّب إليه برَحِم، فقال: إن هذه الرحم ما سألني بها قبلك أحد، إن لي أرضا قد أعطاني بها عثمان بن عفان ثلاثمائة ألف، فإن شئتَها فاقبضها، وإن شئتَ بعتُها من عثمان ودفعتُ إليك الثمن. فقال: الثمن. فباعها من عثمان ودفع إليه الثمن[16]،[17].
نموذج عبد الرحمن بن عوف وبذله في سبيل الخير
ومن هذه النماذج الخيِّرة الباذلة: عبد الرحمن بن عوف، أحد العشرة والستة أيضا.
روى الحاكم، عن أم بكر بنت المِسوَر: أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضا له من عثمان بأربعين ألف دينار، فقسمها في بني زُهرة وفقراء المسلمين وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فبعث إلى عائشة بمال من ذلك فقالت: مَن بعث هذا المال؟ قلتُ عبد الرحمن بن عوف. فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يحنو عليكنَّ بعدي إلا الصابرون". سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة. وفي رواية أبي نعيم: "لن يحنو عليكم بعدي إلا الصالحون"[18].
ذكر الذهبي في (أعلام النبلاء) من طريق ابن لَهِيعَة: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى بخمسين ألف دينار في سبيل الله، فكان الرجل يُعطى منها: ألف دينار[19].
وعن الزُّهْرِي: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى للبدريين (الصحابة المشاركين في بدر) فوجدوا مائة، فأُعطي كلُّ واحد منهم: أربع مائة دينار، فكان منهم: عثمان (وهو خليفة)، فأخذها.
وبإسناد آخر عن الزُّهْرِي: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى بألف فرس في سبيل الله[20].
وعن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، أنه سمع عليا يقول، يوم مات عبد الرحمن بن عوف: اذهب يا ابن عوف، فقد أدركتَ صفوها، وسبقتَ رَنقها! (أي كَدَرَها)[21].
وذكر الذهبي في (سِيَره)، عن طلحة بن عبد الله بن عوف قال: كان أهل المدينة عيالا على عبد الرحمن بن عوف: ثلث يقرضهم ماله، وثلث يقضي ديونهم، ويصِل ثلثا[22]،[23].
وأورد الذهبي في (سِيَره)، ما رواه أحمد وغيره، عن أنس: أن عبد الرحمن بن عوف، لما كثُر ماله بعد الهجرة، وبارك الله في تجارته، حتى قدمت له قافلة من سبع مائة راحلة، تحمل البُرَّ والدقيق والطعام، فلما دخلت سُمع لأهل المدينة رجَّة! فبلغ عائشة، فقالت: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قد رأيتُ عبد الرحمن يدخل الجنة حبوا!". فقال: إن استطعتُ لأدخلنَّها قائما! فجعلها بأقتابها وأحمالها في سبيل الله.
والحديث في إسناده بعض الضعف[24]، ولكن الواقعة قد اشتهرت.
وروى الترمذي والحاكم، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خياركم خياركم لنسائي"، فأوصى لهنَّ عبد الرحمن بحديقة قوِّمت بأربع مائة ألف[25].
نموذج عثمان بن عفان
روى الطبراني، عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غَزَاة، فأصاب الناس جَهد حتى رأيت الكآبة في وجه المسلمين، والفرح في وجوه المنافقين، فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "والله لا تغيب الشمس حتى يأتيكم الله برزق". فعلم عثمان أن الله ورسوله سيصدقان، فاشترى عثمان أربعين راحلة بما عليها من الطعام، فوجَّه إلى النبي صلى الله عليه وسلم منها بتسعة، فلما رأى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "ما هذا؟". فقالوا: أهدى إليك عثمان. فعُرف الفرح في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم والكآبة في وجوه المنافقين، ورأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم قد رفع يديه حتى رُئي بياض إبطيه، يدعو لعثمان دعاء ما سمعتُه دعا لأحد قبله ولا بعده: "اللهم أعطِ عثمان، اللهم افعل بعثمان"[26].
قال رجل لعثمان بن عفان: ذهبتم - يا أصحاب الأموال - بالخير تتصدَّقون وتعتقون وتحجُّون وتنفقون. فقال عثمان: وإنكم لتغبطوننا؟ قال: إنا لنغبطكم. قال: فوالله، لدرهم ينفقه أحد من جَهد: خير من عشرة آلاف درهم غَيض من فيض[27].
وسنذكر في (الوقف الخيري) اشتراءه لبئر رُومة، ووقفها لصالح المسلمين.
ومن النماذج التي اشتهرت بفعل الخير من الصحابة: طلحة بن عبيد الله، أحد السابقين الأولين في الإسلام، وأحد العشرة المبشرة بالجنة، وأحد الستة أصحاب الشورى.
وكان طلحة يلقَّب بالفيَّاض، لكثرة سخائه، فقد روى أحمد في الزهد من طريق عوف، عن الحسن قال: باع طلحة أرضا له بسبعمائة ألف، فبات ذلك المال عنده ليلة، فبات أَرِقا من مخافة ذلك المال، حتى أصبح ففرَّقه[13].
وفي مسند الحُميدي، من طريق الشَّعبي، عن جابر بن قَبيصة قال: صحبتُ طلحة، فما رأيتُ رجلا أعطى لجزيل مال من غير مسألة منه[14].
وروى أبو نُعيم في الحلية، عن طلحة بن يحيى بن طلحة قال: حدَّثتني جدتي سُعدى بنت عوف المرية وكانت محلَّ إزار طلحة - يعني زوجته - قالت: دخل طلحة عليَّ ذات يوم، وهو خائر النفس. وقال قتيبة: دخل عليَّ طلحة ورأيتُه مغموما فقلتُ: ما لي أراك كالح الوجه؟ وقلتُ: ما شأنك، أرابك مني شيء فأعتبك (أي أسترضيك)؟ قال: لا. ولنعم حليلة المسلم أنت! قلتُ: فما شأنك؟ قال: المال الذي عندي قد كثر وكَرَبَني! قلتُ: وما عليك، اقسمه. قالت: فقسمه حتى ما بقي منه درهم. قال يحيى بن طلحة: فسألتُ خازن طلحة: كم المال؟ قال: أربعمائة ألف.
وقال أبو نُعيم أيضا: عن طلحة بن يحيى، عن سُعدى بنت عوف قالت: كانت غلَّة طلحة كل يوم ألفا وافيا، وكان يسمى طلحة الفيَّاض.
ومن طريق الأصمعي بسنده، عن سُعدى بنت عوف: لقد تصدَّق طلحة يوما بمائة ألف، ثم حبسه عن المسجد أن جمعتُ له بين طرفي ثوبه. تعني: لم يستطع الذهاب إلى المسجد حتى رقع ثوبه!!
ويروى أنه كان لعثمان بن عفان على طلحة بن عبيد الله رضي الله عنهما خمسون ألف درهم دَينا، فخرج عثمان يوما إلى المسجد، فقال له طلحة: قد تهيَّأ مالك فاقبضه. فقال: هو لك يا أبا محمد معونة لك على مروءتك[15].
وجاء أعرابي إلى طلحة رضي الله عنه فسأله، وتقرَّب إليه برَحِم، فقال: إن هذه الرحم ما سألني بها قبلك أحد، إن لي أرضا قد أعطاني بها عثمان بن عفان ثلاثمائة ألف، فإن شئتَها فاقبضها، وإن شئتَ بعتُها من عثمان ودفعتُ إليك الثمن. فقال: الثمن. فباعها من عثمان ودفع إليه الثمن[16]،[17].
نموذج عبد الرحمن بن عوف وبذله في سبيل الخير
ومن هذه النماذج الخيِّرة الباذلة: عبد الرحمن بن عوف، أحد العشرة والستة أيضا.
روى الحاكم، عن أم بكر بنت المِسوَر: أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضا له من عثمان بأربعين ألف دينار، فقسمها في بني زُهرة وفقراء المسلمين وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فبعث إلى عائشة بمال من ذلك فقالت: مَن بعث هذا المال؟ قلتُ عبد الرحمن بن عوف. فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يحنو عليكنَّ بعدي إلا الصابرون". سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة. وفي رواية أبي نعيم: "لن يحنو عليكم بعدي إلا الصالحون"[18].
ذكر الذهبي في (أعلام النبلاء) من طريق ابن لَهِيعَة: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى بخمسين ألف دينار في سبيل الله، فكان الرجل يُعطى منها: ألف دينار[19].
وعن الزُّهْرِي: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى للبدريين (الصحابة المشاركين في بدر) فوجدوا مائة، فأُعطي كلُّ واحد منهم: أربع مائة دينار، فكان منهم: عثمان (وهو خليفة)، فأخذها.
وبإسناد آخر عن الزُّهْرِي: أن عبد الرحمن بن عوف أوصى بألف فرس في سبيل الله[20].
وعن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، أنه سمع عليا يقول، يوم مات عبد الرحمن بن عوف: اذهب يا ابن عوف، فقد أدركتَ صفوها، وسبقتَ رَنقها! (أي كَدَرَها)[21].
وذكر الذهبي في (سِيَره)، عن طلحة بن عبد الله بن عوف قال: كان أهل المدينة عيالا على عبد الرحمن بن عوف: ثلث يقرضهم ماله، وثلث يقضي ديونهم، ويصِل ثلثا[22]،[23].
وأورد الذهبي في (سِيَره)، ما رواه أحمد وغيره، عن أنس: أن عبد الرحمن بن عوف، لما كثُر ماله بعد الهجرة، وبارك الله في تجارته، حتى قدمت له قافلة من سبع مائة راحلة، تحمل البُرَّ والدقيق والطعام، فلما دخلت سُمع لأهل المدينة رجَّة! فبلغ عائشة، فقالت: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قد رأيتُ عبد الرحمن يدخل الجنة حبوا!". فقال: إن استطعتُ لأدخلنَّها قائما! فجعلها بأقتابها وأحمالها في سبيل الله.
والحديث في إسناده بعض الضعف[24]، ولكن الواقعة قد اشتهرت.
وروى الترمذي والحاكم، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خياركم خياركم لنسائي"، فأوصى لهنَّ عبد الرحمن بحديقة قوِّمت بأربع مائة ألف[25].
نموذج عثمان بن عفان
روى الطبراني، عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غَزَاة، فأصاب الناس جَهد حتى رأيت الكآبة في وجه المسلمين، والفرح في وجوه المنافقين، فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "والله لا تغيب الشمس حتى يأتيكم الله برزق". فعلم عثمان أن الله ورسوله سيصدقان، فاشترى عثمان أربعين راحلة بما عليها من الطعام، فوجَّه إلى النبي صلى الله عليه وسلم منها بتسعة، فلما رأى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "ما هذا؟". فقالوا: أهدى إليك عثمان. فعُرف الفرح في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم والكآبة في وجوه المنافقين، ورأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم قد رفع يديه حتى رُئي بياض إبطيه، يدعو لعثمان دعاء ما سمعتُه دعا لأحد قبله ولا بعده: "اللهم أعطِ عثمان، اللهم افعل بعثمان"[26].
قال رجل لعثمان بن عفان: ذهبتم - يا أصحاب الأموال - بالخير تتصدَّقون وتعتقون وتحجُّون وتنفقون. فقال عثمان: وإنكم لتغبطوننا؟ قال: إنا لنغبطكم. قال: فوالله، لدرهم ينفقه أحد من جَهد: خير من عشرة آلاف درهم غَيض من فيض[27].
وسنذكر في (الوقف الخيري) اشتراءه لبئر رُومة، ووقفها لصالح المسلمين.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 04, 2011 8:21 pm من طرف إشراقة أمل
» أحلى أبيات
الأحد أبريل 24, 2011 4:50 pm من طرف إشراقة أمل
» طفلتي الحبيبة
الجمعة أبريل 22, 2011 11:24 pm من طرف إشراقة أمل
» بين الفتاة والهاتف
الجمعة أبريل 22, 2011 11:04 pm من طرف إشراقة أمل
» طبيعة غذاء الرسول للاقتداء لا للمشاهدة
الجمعة ديسمبر 04, 2009 5:44 am من طرف mehena
» خلفيات اسلامية جميلة لسطح المكتب
الجمعة نوفمبر 27, 2009 2:17 am من طرف أدم
» بعض الصور عن الأيتام
الجمعة نوفمبر 27, 2009 2:12 am من طرف أدم
» موضوع بقلم شاب عن معاكسة الفتيات
الأحد نوفمبر 08, 2009 12:01 am من طرف إشراقة أمل
» الإعجاز العلمي في عجب الذنب أوعجم الذنب!
الجمعة أكتوبر 30, 2009 3:03 am من طرف hasnas