الخير في وفي امتي الي يوم القيامه
منتديات ( شبابك خير ) ترحب بكم جميعا ونتمنى من المولى عز وجل بأن يجعل وقتنا الذى سنعطية للمنتدى خالصا لوجة الله عز وجل وأن نحاول سويا أن نجتمع على الخير لنحييى الخير بداخلنا حتى نجعل شبابنا خير ونستطيع ان نوقظ الخير بداخل الآخرين .
فمرحبا بكم زيارتكم تبعث فينا الأمل ومروركم يحيى فينا الثقة ومشاركتكم تحييى فينا الخير فكونو معنا دوماً ودائماً حتى نوقظ الخير بداخلنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الخير في وفي امتي الي يوم القيامه
منتديات ( شبابك خير ) ترحب بكم جميعا ونتمنى من المولى عز وجل بأن يجعل وقتنا الذى سنعطية للمنتدى خالصا لوجة الله عز وجل وأن نحاول سويا أن نجتمع على الخير لنحييى الخير بداخلنا حتى نجعل شبابنا خير ونستطيع ان نوقظ الخير بداخل الآخرين .
فمرحبا بكم زيارتكم تبعث فينا الأمل ومروركم يحيى فينا الثقة ومشاركتكم تحييى فينا الخير فكونو معنا دوماً ودائماً حتى نوقظ الخير بداخلنا
الخير في وفي امتي الي يوم القيامه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » إستغفار جميييل
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالأحد سبتمبر 04, 2011 8:21 pm من طرف إشراقة أمل

    » أحلى أبيات
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالأحد أبريل 24, 2011 4:50 pm من طرف إشراقة أمل

    » طفلتي الحبيبة
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة أبريل 22, 2011 11:24 pm من طرف إشراقة أمل

    » بين الفتاة والهاتف
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة أبريل 22, 2011 11:04 pm من طرف إشراقة أمل

    » طبيعة غذاء الرسول للاقتداء لا للمشاهدة
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 5:44 am من طرف mehena

    » خلفيات اسلامية جميلة لسطح المكتب
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة نوفمبر 27, 2009 2:17 am من طرف أدم

    » بعض الصور عن الأيتام
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة نوفمبر 27, 2009 2:12 am من طرف أدم

    » موضوع بقلم شاب عن معاكسة الفتيات
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالأحد نوفمبر 08, 2009 12:01 am من طرف إشراقة أمل

    » الإعجاز العلمي في عجب الذنب أوعجم الذنب!
    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Emptyالجمعة أكتوبر 30, 2009 3:03 am من طرف hasnas

    التبادل الاعلاني
    قصة عبرة لكل بنت وشاب مهمة جدااااااااااااا

    السبت سبتمبر 05, 2009 3:42 am من طرف إشراقة أمل

    أخي آدم أنا عارفة ان الموضوع ده لازم يكون في قسم فتيات ضد
    المواد والمواقع اللاأخلاقية بس يهمني جداااا إن الموضوع ده يطلع
    عليه كل شاب وكل بنت مش بس البنات فبعتذر على إني ححطه
    هنا

    قصة اجمل شات واحلى تعارف للشباب

    هذه القصة واقعية سردها وكتبها والفها وجمعها
    دكتور/ احمد حنفى
    اسالكم الدعاء عن ظهر قلب
    هذه القصة عبره لكل من تهاون فى حق الله وحق اهله وحق نفسه طبعا القصة دى حدثت فى عام 2008 …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 2

    يلا نعصى ربنا

    السبت يوليو 26, 2008 8:25 pm من طرف أدم

    عايز تعصى ربنا............ ؟؟؟

    سهله خالص ..........

    ما فيش حاجه دلوقتى أسهل من انك تعصى ربنا
    المعصيه بقت قدامك ليل نهار ومستنيه اشاره منك
    ...........

    ولكن قف
    امامك اشاره مرور
    قبل ان تعبر....
    عليك قراءه التعلميات اولا .........
    وسوف ادعك تمر بعد ذلك




    تذكر
    فجأة الموت,( كل نفس ذائقة الموت ) فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظر إلى القنوات ؟؟ لو جائك الموت وأنت تكلم تلك الفتاة ؟؟ يا ترى لو …


    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 0

    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 66 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 66 زائر

    لا أحد

    [ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 127 بتاريخ الجمعة أكتوبر 25, 2024 10:09 am
    احصائيات
    هذا المنتدى يتوفر على 29 عُضو.
    آخر عُضو مُسجل هو أبو بندر فمرحباً به.

    أعضاؤنا قدموا 341 مساهمة في هذا المنتدى في 207 موضوع

    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني

    اذهب الى الأسفل

    رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني Empty رمضان وبناء الأمة بقلم د. راغب السرجاني

    مُساهمة من طرف أدم الثلاثاء أغسطس 18, 2009 6:22 am

    تعيش الأمة الإسلامية لحظات عظيمة من السعادة؛ لأنها تقترب من حدث جليل، ألا وهو قدوم شهر رمضان المبارك. هذا الحدث يفيض عليها كل عام باليمن والبركات والخير والرحمة، حدث ينتظره الكبير والصغير، ينتظره الرجل والمرأة، وينتظره الغني والفقير، ألقى الله عز وجل محبته في قلوب المؤمنين جميعًا حتى في قلوب الأطفال الذين لا يعرفون صيامًا ولا قيامًا.
    لننظر إلى وصف النبي r لهذا الشهر المبارك الذي قال فيه: "قَدْ جَاءَكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ..."[1]؛ لندرك أن فرص عمل الخير ودخول الجنة والنجاة من النار والانتصار على الشياطين، فرصٌ كبيرة جدًّا في رمضان. ثم منَّ الله على هؤلاء الصائمين بهدية لا مثيل لها، ألا وهي ليلة القدر، فقال رسول الله r: "فِيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ"[2].
    فكان رمضان شهرًا تُبنى فيه النفوس، وركنًا من أركان الإسلام الخمسة التي اختارها الله سبحانه من كل أبواب الإسلام الضخمة ومناحيه الواسعة وجعلها أعمدة للإسلام، من هذه الأعمدة رمضان.
    إذًا فشهر رمضان ليس مجرَّد شهر يمر على المسلمين ليسعدوا به لحظات ويحزنوا لفراقه لحظات ثم ننتظره العام القادم؛ فشهر رمضان عمود من الأعمدة التي تحمل الإسلام. فتخيَّل معي أن هذا العمود غير موجود، أو تخيل أن هذا العمود مغشوش أو هش. تخيل أن به خللاً في التصميم أو خللاً في التطبيق، ماذا ستكون النتيجة؟ سينهار البناء بالكُلِّيَّة، عمود واحد فقط ينهار من أجله البناء، نعم ينهار البناء الضخم بالكلية. إذًا الأمر في غاية الأهمية إن كنا نريد بناءً قويًّا صُلبًا لهذه الأمة، فلا بُدَّ أن يكون أساسه متينًا، ومن ثَمَّ لا بُدَّ أن يكون صيام رمضان على أعلى درجات الإتقان حتى يحمل فوقه صرح الإسلام العظيم الرائع.
    بهذه العزيمة وبهذا الفكر ومن هذا المنطلق نريد أن ندخل إلى رمضان، نريد أن ينتهي رمضان وقد أصبحنا مؤهَّلين لحمل الصرح العظيم والأمانة الكبيرة.
    فالقضية ليست قضية صيام فقط، ولكنها قضية بناء أمة، أو قل: بناء خير أمة؛ كيف يبني رمضان أمة الإسلام؟
    ولكي نفهم الأمر من بدايته فلنراجع جزئية تاريخية لطيفة، وهي متى فرض رمضان على المسلمين، وإذا عرفنا هذه النقطة فسنعرف دور رمضان في بناء أمة المسلمين.
    فُرض رمضان على المسلمين في شهر شعبان سنة 2 هجرية، بالضبط في 2 من شعبان سنة 2 هجرية. لما راجعتُ الأحداث التي وقعت في هذا الشهر بالذات شهر شعبان سنة 2 هجرية، اكتشفتُ شيئًا عجيبًا جدًّا، اكتشفت أنه قد حدث في هذا الشهر أمور كثيرة من أعظم الأمور التي مرت في تاريخ المسلمين، أذكر أربعة أمور في غاية الأهمية حدثت كلها في شهر شعبان سنة 2 هجرية؛ أوَّلها: فرض الصيام في رمضان. وثانيها: فرض الزكاة، وكانت مفروضة في مكة ولكن دون تحديد للنصاب والأحكام المختصة بها، فحُدِّد ذلك في شعبان سنة 2 هجرية. وثالثها: فرض القتال على المسلمين بعد أن كان مأذونًا به فقط، فقال الله عز وجل: "وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا" (البقرة: 190).
    رابعها: تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة في النصف من شعبان سنة 2 هجرية، وكل هذه الأحداث في غاية الأهمية، حدثت كلها في شهر واحد، في شهر شعبان سنة 2 هجرية، لماذا؟ لأنه في الشهر القادم، شهر رمضان 2 هجرية سيحدث أمر مُهِمٌّ جِدًّا يحتاج إلى كثير إعداد، وإلى عظيم تربية، ستحدث غزوة بدر الكبرى في 17 من رمضان سنة 2 هجرية.
    إذن هذه الأمور الأربعة هي لإعداد الجيش المجاهد الذي يخوض المعركة الفاصلة. هذه الأمور الأربعة شرعت لبناء الأمة المجاهدة، الأمة التي يُرجى لها أن تنتصر على غيرها من الأمم، الأمة التي تقود غيرها لا تُقاد بغيرها، الأمة التي تسود غيرها، ولا يسودها غيرها، من هذه الأمور الإعدادية البنائية الأربعة.
    فأي شيء يفعله صيام رمضان في إعداد الجيش المجاهد أو في إعداد الأمة المجاهدة؟ يمكننا حصر ما يفعله في ثلاثة أشياء هي: تنقية، وتميز، وتربية.
    فتنقية الصف المسلم من كل شائبة تصيبه من أهم عوامل بناء الأمة، فلا بد من انتقاء المسلمين الصالحين للثبات والجهاد، لا بُدَّ من انتقاء المسلمين الصالحين لدخول بدر الكبرى، والصالحين أيضًا لدخول ما شابه بدر الكبرى.
    أما التميز فشيء عظيم أن يشعر المسلمون به، وجميل أن يشعر المسلمون بالهويَّة الإسلامية، فالمسلمون في السنة الأولى من الهجرة، وفي المدينة المنورة كانوا يصومون يوم عاشوراء مع اليهود، وكان فرضًا على المسلمين كما روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
    "قدم النبي صلي الله عليه وسلم فرأى اليهود تصوم عاشوراء، فقال: مَا هَذَا? قالوا: هذا يومٌ نجَّى الله بني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ. فصامه وأمر بصيامه"[3].
    فلما فُرض شهر رمضان قال: "مَنْ شَاءَ صَامَهُ- أي يوم عاشوراء - وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ"[4]. ولكن بعد فرض صيام رمضان تميزت الأمة الإسلامية عن غيرها؛ لأنها صامت شهرًا خاصًّا بها، فمن المؤكد أنها ستشعر بالعزة لهذا التميز.
    وفي نفس الشهر أيضًا، شهر شعبان سنة 2 هجرية، ستتحول القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة، وهذا تميُّز جديد، قبلة واحدة لكل المسلمين، وليست لأحدٍ إلا للمسلمين.
    إن هذا الشعور بالتميز والهوية الإسلامية أداة حتمية من أدوات النصر والتمكين، فالأمة التي تشعر بأنها تبع لغيرها أمةٌ لا تسود ولا تقوم.
    وأخيرًا تأتي التربية، فالصف المسلم يحتاج لنوع خاصٍّ جدًّا من التربية، ورمضان يقوم بهذه المهمة؛ فلن يستطيع أحد أن يُجاهد أو يُضحي أو يثبت إلا إذا أخذ قسطًا من التربية. رمضان يربي فينا سبعة أخلاق؛ يربي فينا الاستجابة الكاملة لأوامر الله عز وجل بصرف النظر عن حكمة الأمر، كما يربي فينا التحكم في الشهوات التي تصرف في مكانها الصحيح الذي أراده الله عز وجل، التحكم في الأعصاب والقدرة على كظم الغيظ. ويربينا أيضًا على الإنفاق في سبيل الله، كما يربينا على شعور عظيم هو شعور الوحدة والأخوة والألفة بين كل المسلمين في كل بقاع الأرض، الشعور بآلام الغير ومشاكل الآخرين.
    وأخيرًا إن رمضان يربي فينا أمرًا مهمًّا جدًّا، هذا الأمر هو لب الصيام، وهو الغاية الرئيسية منه، رمضان يربي فينا "التقوى".
    هكذا يجب أن نعيش ونحيا مع رمضان؛ لنبي أنفسنا وأمتنا من جديد.


    --------------------------------------------------------------------------------

    [1] رواه أحمد (7148، 9493)، وصححه شعيب الأرناءوط.
    [2] الحديث السابق نفسه.
    [3] البخاري: كتاب الصوم، باب صيام يوم عاشوراء (1900).
    [4] البخاري: كتاب الصوم، باب صيام يوم عاشوراء (1898). مسلم: كتاب الصيام، باب صوم يوم عاشوراء (1125).
    أدم
    أدم
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى

    ذكر عدد الرسائل : 60
    العمر : 45
    الموقع : https://shbabk5yr.alafdal.net
    العمل/الترفيه : صناعة السيراميك
    المزاج : بحب الخير
    نقاط : 1638
    تاريخ التسجيل : 17/06/2008

    https://shbabk5yr.alafdal.net

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى